بعد مكانت اوربا موطن الديمقراطية و العدل اصبحت الان تشهد تغير في الخريطة السياسية في العديد من البلدان الاوربية ابرزها هولندا و فرنسا التي تشهد بروز احزاب المعادية لمهاجرين و الاسلام التي تهاجم في خطابها كل ماهو غير اوربي بحيث تستعمل في خطابها اسلوب الكرهية بحيث تستغل الاعمال الارهابية المنفردة الذي يقوم بها افرد ولدوا في اوربا او حتى مهاجرين تسللوا بين المهاجرين و كذلك تستغل الوضع الأقتصادي لدولة خصوصا بعد ازمة مالية سنة 2008 حيث تحرض الاوربين على ان المهاجرين هم من تقدم لهم مساعدات المالية و تقدم لهم الوظائف كل هذا ساهم في صعود الاحزاب المتطرفة وجعل لها مكانة في الخريطة السياسية للبلادان الأوربية ...يتبع
بلال.ع
تعليقات
إرسال تعليق